الموقع الرسمى لأبو العز الحريرى

تصريح صحفى بخصوص المثار حاليا ً حول انسحاب المناضل ابو العز الحريرى من الانتخابات




حملة ابو العز الحريري رئيساً لمصر تعلن تكذيبها لما تردده بعض حملات المرشحين وبعض المواقع الصحفية والاعلامية وبعض الصفخات على الفيس بوك عن تنازل كل من ابو العز الحريري وهشام البسطويسي وخالد علي الى حمدين صباحي وتعلن ان هذا الكلام عاري من الصحة تماما ً .

وتهيب الحملة بالجميع ان يتحروا الصحة في الاخبار التي تردهم او التي يقوموا بنقلها

جدير بالذكر ان الاستاذ ابو العز الحريري اعلن منذ قليل على قناة المحور مع الاعلامي عمرو الليثي رفضه التنازل لاي مرشح وهذا رده على ذات السؤال .


اقرأ المزيد
 

ابو العز الحرير من الفيوم: قرار فتح باب انتخابات الرئاسة باطل ومجلسى الشعب و الشورى سيتم حلهما قريبا ً

   أبوالعز الحريري في الفيوم 

اعلن ابو العز الحرير المرشح المحتمل لرئاسه الجهوريه ورئيس حزب التحالف الاشتراكى ان قرار فتح انتخابات الرئاسه قرار باطل والمفروض ان يعلن دعوة المواطنون للانتخابات المجلس الاعلى للقوات المسلحه اضاف ان مجلسى الشعب والشورى الحالى باطل وسيتم حله اليوم او غدآ نظرا لوجود عوار قانونى ودستورى لان جميع اعضاء المجلس المرشحين للمقعاعد الفرديه من الاحزاب السياسيه وليس مستقلين خاصه ان نظام انتخابات مجلس الشعب فى مصر نظام فاشل منذ 40 عام وحتى الان واضاف ابو العز ان رئيس المحكمه الدستوريه العليا اخطاء عندما اعلن عن فتح باب الترشيح ودعوة الشعب لانتخابات رئاسه الجهموريه كما اخطاء اين عندما حول قانون العزل السياسى الى المحكمه الدستوريه العليا ونفى بان يكون هو والبسطويسى وصباحى قد اتفقوا على ان يتنازل احد للاخر من بينهم نظرا لان كل منا له تاريخ سياسى وهيبه وموفق وقد كان دخولنا لسابق الرئاسه لكى نخدم الشعب واضاف اننى اتوقع اعاده انتخابات رئسه الجهموريه خاصه انه من الممكن ان تتجدد الثورة مره اخرى او الرئيس يموت او ان يتم تنفيذ حكم قضائى بعدم دستوريه اللجنه التى قامت بفتح باب الترشيح ودعوة الناخبين للانتخاب جاء ذلك خلال المؤتمر الشعبى والجماهيرى الذى عقد ابو العز الحرير بميدان دله بمدينه الفيوم .

اقرأ المزيد
 

أصدقاء «الحريرى» فى «غربال»: رأيناه عاملا «غلبان» بـ«الأفرول الأزرق»




فى حى غربال الشعبى الشهير فى منطقة محرم بك بالإسكندرية، وتحديداً فى 9 شارع مصطفى مختار، يقع منزل أبوالعز الحريرى، المرشح لرئاسة الجمهورية، وهو منزل بسيط قديم. ينحشر مدخل المنزل وسط عدة عقارات لا تستطيع العين رصد أى اختلافات واضحة بينها، وكأنها مثال على العدالة الاجتماعية أو نموذج لمساكين الطبقات الكادحة التى طالما دافع عنها «الحريرى» عبر مسيرته البرلمانية، تحت قبة مجلس الشعب، ورغب فى إنصافها، على حد قوله، عبر انتخابات الرئاسة المقبلة، وكأنه حاول تطبيق المنهج على نفسه لإعطاء المثل والقدوة ليصدقه الناس ويؤمنوا بأن مبادئه حقيقية وقابلة للتنفيذ وليست شعارات.

الشقة صغيرة بالطابق الثالث، ومكونة من 4 غرف وصالة ومساحتها نحو 100 متر، نشأت فيها أسرة «الحريرى» التى تضمه وزوجته و3 أبناء.

وقال جمال ربيع، أحد جيران «الحريرى»: أتذكر عندما أتى «الحريرى» من إحدى قرى المحلة الكبرى فى الغربية ليستأجر شقته الحالية، منذ أكثر من 30 سنة ليكون بالقرب من شركة الغزل والنسيج، وكنا نراه فى الشارع عاملا «غلبان» يرتدى «الأفرول» الأزرق يلقى التحية بأدب على جيرانه. وأضاف «جمال» أن الشخصية التى ظهر بها «الحريرى» وسط جيرانه لم تكن تنم عن أى مشاغبة أو زعامة سياسية، وفجأة تحول كل شىء وتحديداً مع إضرابات العمال عام 1975 وتم اعتقاله وعرف حى غربال لأول مرة مخبرى أمن الدولة الذين كانوا يراقبون «الحريرى» عقب خروجه من المعتقل، ومنذ هذا التوقيت علمنا أن شارعنا به مناضل لم تهدأ ثورته حتى الآن.

وتابع «ربيع»: من المواقف الطريفة أن السيدة زينب الحضرى، زوجة «الحريرى» كانت تجهز البيجامة الكستور المقلمة والشبشب عقب كل انتخابات، تحسباً لاعتقاله، والجيران كذلك تعودوا على غياب النائب المشاغب لعدة شهور خلف القضبان، ثم سرعان ما يعود للظهور فى الشارع بمنتهى الهدوء ويلقى التحية على جيرانه كأن شيئاً لم يحدث.

وقال أحمد يوسف، جار «الحريرى»: «إن (أبوالعز) ليس اجتماعياً بالمرة، ولو شافك سلم عليك ولو ماشافكش خلاص، ولا يظهر فى الأفراح والمناسبات كعادة النواب، لكنه سياسى من الطراز الأول، وبيلعب سياسة بنظافة».

وشدد أحمد يوسف، أحد جيران «الحريرى» على أن عزوف «الحريرى» عن المشاركة فى الواجبات الاجتماعية، لأهالى «غربال» كان يثير غضب البعض أحياناً، مدللاً على ذلك بأن أحد الجيران طلب منه ذات مرة التوسط لإخراج نجله من قسم الشرطة فكان رده «أن لا أتوسط لشخص أخطأ ويجب أن ينال عقابه»، إلا أنه على الرغم من ذلك فإن أهالى الدائرة يمنحونه أصواتهم، بسبب ثقتهم فى تمثيله السياسى تحت القبة .

شاهد المحتوى الاصلى على جريدة المصرى اليوم : اضغط هنا
اقرأ المزيد